الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
*2*72 -
بسم الله الرحمن الرحيم
أخرج ابن الضريس والنحاس وابن مردويه والبيهقي عن ابن عباس قال: نزلت سورة الجن بمكة.
وأخرج ابن مردويه عن ابن الزبير مثله.
وأخرج ابن مردويه عن عائشة قالت: نزلت سورة
أخرج أحمد وعبد بن حميد والبخاري ومسلم والترمذي والنسائي وبان المنذر والحاكم والطبراني وابن مردويه وأبو نعيم والبيهقي معا في الدلائل عن ابن عباس قال: انطلق النبي صلى الله عليه وسلم في طائفة من أصحابه عامدين إلى سوق عكاظ، وقد حيل بين الشياطين وبين خبر السماء، وأرسلت عليهم الشهب، فرجعت الشياطين إلى قومهم فقالوا: ما لكم؟ فقالوا: أحيل بيننا وبين خبر السماء، وأرسلت علينا الشهب، فقالوا: ما حال بينكم وبين خبر السماء إلا شيء حدث، فاضربوا مشارق الأرض ومغاربها، فانظروا ما الذي حال بينكم وبين خبر السماء؟ فانصرف أولئك الذين ذهبوا نحو تهامة إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو بنخلة عامدين إلى سوق عكاظ وهو يصلي بأصحابه صلاة الفجر، فلما سمعوا القرآن استمعوا له، فقالوا: هذا والله الذي حال بينكم وبين خبر السماء، فهنالك رجعوا إلى قومهم، فقالوا: يا قومنا
وأخرج ابن المنذر عن عبد الملك قال: لم تحرس الجن في الفترة بين عيسى ومحمد، فلما بعث الله محمدا صلى الله عليه وسلم حرست السماء الدنيا ورميت الجن بالشهب فاجتمعت إلى إبليس فقال: لقد حدث في الأرض حدث فتعرفوا فأخبرونا ما هذا الحدث؟ فبعث هؤلاء النفر إلى تهامة وإلى جانب اليمن وهم أشراف الجن وسادتهم فوجدوا النبي صلى الله عليه وسلم يصلي صلاة الغداة بنخلة، فسمعوه يتلوا القرآن، فلما حضروه قال: أنصتوا، فلما قضى يعني بذلك أنه فرغ من صلاة الصبح ولوا إلى قومهم منذرين مؤمنين لم يشعر بهم حتى نزل
وأخرج ابن الجوزي في كتاب صفوة الصفوة بسنده عن سهل بن عبد الله قال: كنت في ناحية ديار عاد إذا رأيت مدينة من حجر منقورة في وسطها قصر من حجارة تأويه الجن، فدخلت فإذا شيخ عظيم الخلق يصلي نحو الكعبة وعليه جبة صوف فيها طراوة، فلم أتعجب من عظم خلقته كتعجبي من طراوة جبته، فسلمت عليه فرد علي السلام، وقال: يا سهل إن الأبدان لا تخلق الثياب، وإنما يخلقها روائح الذنوب ومطاعم السحت، وإن هذه الجبة علي منذ سبعمائة سنة لقيت بها عيسى ومحمدا عليهما السلام، فآمنت بهما فقلت له: ومن أنت؟ قال: أنا من الذين نزلت فيهم
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله تعالى:
وأخرج الطستي في مسائله عن ابن عباس أن نافع بن الأزرق سأله عن قوله:
لك الحمد والنعماء والملك ربنا * ولا شيء أعلى منك جدا وأمجدا.
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد عن ابن عباس قال: لو علمت الجن أية يكون في الإنس ما قالوا
وأخرج عبد بن حميد عن الحسن في قوله:
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد عن قتادة في قوله:
وأخرج عبد بن حميد عن عكرمة في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله تعالى:
وأخرج ابن مردويه والديلمي بسند واه عن أبي موسى الأشعري مرفوعا
وأخرج عبد بن حميد عن عثمان بن حاضر مثله.
وأخرج عبد بن حميد عن قتادة
وأخرج عبد بن حميد عن علقمة أنه كان يقرأ التي في الجن والتي في النجم وأن وأنه بالنصب.
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم والعقيلي في الضعفاء والطبراني وأبو الشيخ في العظمة وابن عساكر عن كردم بن أبي السائب الأنصاري رضي الله عنه قال: خرجت مع أبي إلى المدينة في حاجة، وذلك أول ما ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم بمكة فآوانا المبيت إلى راعي غنم، فلما انتصف الليل جاء ذئب فأخذ حملا من الغنم، فوثب الراعي، فقال: يا عامر الوادي أنا جار دارك، فنادى مناد لا تراه يا سرحان أرسله، فأتى الحمل يشتد حتى دخل في الغنم، وأنزل الله على رسوله بمكة
وأخرج ابن سعد عن أبي رجاء العطاردي من بني تميم قال: بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد رعيت على أهلي وكفيت مهنتهم، فلما بعث النبي صلى الله عليه وسلم خرجنا هرابا فأتينا على فلاة من الأرض وكنا إذا أمسينا بمثلها قال شيخنا: إنا نعوذ بعزيز هذا الوادي من الجن الليلة، فقلنا ذاك فقيل لنا: إنما سبيل هذا الرجل شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله فمن أقر بها أمن على دمه وماله، فرجعنا فدخلنا في الإسلام قال أبو رجاء: إني لأرى هذه الآية نزلت في وفي أصحابي
وأخرج أبو نصر السجزي في الإبانة من طريق مجاهد عن ابن عباس أن رجلا من بني تميم كان جريئا على الليل والرجال، وأنه سار ليلة فنزل في أرض مجنة، فاستوحش، فعقل راحلته، ثم توسد ذراعيها وقال: أعوذ بسيد هذا الوادي من شر أهله، فأجاره شيخ منهم، وكان منهم شاب وكان سيدا في الجن، فغضب الشاب لما أجاره الشيخ، فأخذ حربة له قد سقاها السم لينحر ناقة الرجل بها فتلقاه الشيخ دون الناقة فقال:
[؟؟] يا مالك بن مهلهل * مهلا فذلك محجري وإزاري
عن ناقة الإنسان لا تعرض لها * واختر إذا ورد المها أثواري
أني ضمنت له سلامة رحله * فاكفف يمينك راشدا عن جاري
ولقد أتيت إلى ما لم أحتسب * إلا رعيت قرابتي وجواري
تسعى إليه بحربة مسمومة * أف لقربك يا أبا اليقطاري
لولا الحياء وإن أهلك جيرة * لتمزقتك بقوة أظفاري
فقال له الفتى:
أتريد أن تعلوا وتخفض ذكرنا * في غير مزرية أبا العيزار
متنحلا أمرا لغيرك فضله * فارحل فإن المجد للمرار
من كان منكم سيدا فيما مضى * إن الخيار هم بنو الأخيار
فاقصد لقصدك يا معيكر إنما * كان المجير مهلهل بن وبار
فقال الشيخ: صدقت كان أبوك سيدنا وأفضلنا، دع هذا الرجل لا أنازعك بعده أحدا، فتركه، فأتى الرجل النبي صلى الله عليه وسلم فقص عليه القصة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا أصاب أحدا منكم وحشة، أو نزل بأرض مجنة فليقل: أعوذ بكلمات الله التامات التي لا يجاوزهن بر ولا فاجر من شر ما يلج في الأرض، وما يخرج منها، وما ينزل من السماء وما يعرج فيها، ومن فتن الليل، ومن طوارق النهار إلا طارقا يطرق بخير" فأنزل الله في ذلك
وأخرج الخرائطي في كتاب الهواتف عن سعيد بن جبير رضي الله عنه أن رجلا من بني تميم يقال له: رافع بن عمير حدث عن بدء إسلامه قال: إني لأسير برمل عالج ذات ليلة إذا غلبني النوم فنزلت عن راحلتي وأنختها ونمت وقد تعوذت قبل نومي فقلت: أعوذ بعظيم هذا الوادي من الجن فرأيت رجلا في منامي بيده حربة يريد أن يضعها في نحر ناقتي، فانتبهت فزعا فنظرت يمينا وشمالا فلم أر شيئا، فقلت: هذا حلم. ثم عدت فغفوت فرأيت مثل ذلك فانتبهت فدرت حول ناقتي فلم أر شيئا، فإذا ناقتي ترعد. ثم غفوت فرأيت مثل ذلك فنتبهت فرأيت ناقتي تضطرب، والتفت فإذا أنا برجل شاب كالذي رأيته في المنام بيده حربة ورجل شيخ ممسك بيده يرده عنها فبينما هما يتنازعان، إذ طلعت ثلاثة أثوار من الوحش فقال الشيخ للفتى: قم فخذ أيها شئت فداء لناقة جاري الإنسي. فقام الفتى فأخذ منها ثورا عظيما وانصرف، ثم التفت إلى الشيخ وقال: يا هذا إذا نزلت واديا من الأودية فخفت هوله فقل: أعوذ بالله رب محمد من هول هذا الوادي، ولا تعذ بأحد من الجن، فقد بطل أمرها. فقلت له: ومن محمد هذا؟ قال: نبي عربي لا شرقي ولا غربي بعث يوم الأثنين. قلت: فأين مسكنه؟ قال: يثرب ذات النخل. فركبت راحلتي حين برق الصبح وجددت السير حتى أتيت المدينة، فرآني رسول الله صلى الله عليه وسلم، فحدثني بحديثي قبل أن أذكر له منه شيئا ودعاني إلى الإسلام فأسلمت. قال سعيد بن جبير رضي الله عنه: وكنا نرى أنه هو الذي أنزل الله فيه
وأخرج ابن جرير وابن مردويه عن ابن عباس في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن الحسن في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن مجاهد في قوله:
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد عن قتادة في قوله:
وأخرج عبد بن حميد عن إبراهيم
وأخرج عبد بن حميد عن الربيع بن أنس
وأخرج عبد بن حميد عن عكرمة قال: إن ناسا في الجاهلية كانوا إذا أتو واديا للجن ناد منادي الإنس إلى خيار الجن أن احبسوا عنا سفهاءكم فلم يغنهم ما وعظوا به
وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس قال: كان القوم في الجاهلية إذانزلوا بالوادي قالوا: نعوذ بسيد هذا الوادجي من شر ما فيه فلا يكونون بشيء أشد ولعا منهم بهم، فذلك قوله:
وأخرج ابن مردويه من طريق معاوية بن قرة عن أبيه قال: ذهبت لأسلم حين بعث الله حمدا مع رجلين أو ثلاثة في الإسلام، فأتيت الماء حيث يجتمع الناس، فإذا الناس براعي القرية الذي يرعى لهم أغنامهم، فقال: لا أرعى لكم أغنامكم. قالوا: لم؟ قال: يجيء الذئب كل ليلة يأخذ شاة وصنمكم هذا راقد لا يضر ولا ينفع ولا يقر ولا ينكر، فذهبوا وأنا أرجوا أن يسلموا، فلما أصبحنا جاء الراعي يشتد يقول: البشرى البشرى قد جيء بالذئب وهو مقموط بين يدي الصنم بغير قماط، فذهبوا وذهبت معهم فقتلوه وسجدوا له، وقالوا: هكذا فاصنع، فدخلت على محمد صلى الله عليه وسلم، فحدثته هذا الحديث فقال: لعب بهم الشيطان.
أخرج عبد بن حميد في قوله:
وأخرج ابن أبي شيبة وأحمد وعبد بن حميد والترمذي وصححه والنسائي وابن جرير والطبراني وابن مردويه وأبو نعيم والبيهقي معا في دلائل النبوة عن ابن عباس قال: كان الشياطين لهم مقاعد في السماء يستمعون فيها الوحي، فإذا سمعوا الكلمة زادوا فيها تسعا فأما الكلمة فتكون حقا، وأما ما زادوا فيكون باطلا، فلما بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم منعوا مقاعدهم، فذكروا ذلك لإبليس، ولم تكن النجوم يرمي بها قبل ذلك، فقال لهم إبليس: ما هذا الأمر إلا لأمر حدث في الأرض، فبعث جنوده فوجدوا رسول الله صلى الله عليه وسلم قائما يصلي بين جبلي نخلة، فأتوه فأخبروه، فقال: هذا الحدث الذي حدث في الأرض.
وأخرج ابن جرير وابن مردويه عن ابن عباس قال: كان للجن مقاعد في السماء يستمعون الوحي، فبينما هم كذلك إذا بعث النبي صلى الله عليه وسلم، فدحرت الشياطين من السماء ورموا بالكواكب، فجعل لا يصعد أحد منهم إلا احترق، وفزع أهل الأرض لما رأوا من الكواكب ولم يكن قبل ذلك، وقال إبليس: حدث في الأرض حدث فأتى من كل أرض بتربة فشمها، فقال لتربة تهامة: هنا حدث الحدث فصرف إليه نفرا من الجن فهم الذين استمعوا القرآن.
(يتبع...)
(تابع... 1): الآية 1 - 10... ...
وأخرج ابن جرير وابن مردويه والبيهقي في الدلائل عن ابن عباس قال: لم تكن سماء الدنيا تحرس في الفترة بين عيسى ومحمد عليهما السلام، وكانوا يقعدون منها مقاعد للسمع، فلما بعث الله محمدا صلى الله عليه وسلم حرست السماء شديدا ورجمت الشياطين، فانكروا ذلك، فقالوا:
وأخرج الواقدي وأبو نعيم في الدلائل عن ابن عمرو قال: لما كان اليوم الذي تنبأ فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم منعت الشياطين من السماء ورموا بالشهب.
وأخرج الواقدي وأبو نعيم عن أبي بن كعب قال: لم يرم بنجم منذ رفع عيسى حتى تنبأ رسول الله صلى الله عليه وسلم رمى بها.
وأخرج البيهقي في الدلائل عن الزهري قال: إن الله حجب الشياطين عن السمع بهذه النجوم، انقطعت الكهنة فلا كهانة.
وأخرج ابن المنذر عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس قال: كانت الجن قبل أن يبعث النبي صلى الله عليه وسلم يستمعون من السماء، فلما بعث حرست فلم يستطيعوا فجاؤوا إلى قومهم يقولون للذين لم يستمعوا فقالوا:
وأخرج ابن المنذر عن ابن جريج في قوله:
أخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله:
وأخرج الطستي في مسائله عن ابن عباس أن نافع بن الأزرق سأله عن قوله تعالى:
ولقد قلت وزيد حاسر * يوم ولت خيل زيد قددا
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد عن قتادة في قوله:
وأخرج عبد بن حميد عن مجاهد في قوله:
وأخرج أبو الشيخ في العظمة عن السدي في قوله:
وأخرج ابن المنذر عن ابن جريج في قوله: {وأنا ظننا أنا لن نعجز الله في الأرض} الآية، قالوا: لن نمتنع منه في الأرض ولا هربا.
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله: {فلا يخاف ببخسا ولارهقا} قال: لا يخاف نقصا من حسناته {ولارهقا} ولا أن يحمل عليه ذنب غيره.
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن مجاهد في قوله:
وأخرج عبد بن حميد عن قتادة في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس
وأخرج عبد بن حميد عن الحسن في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن مجاهد في قوله:
وأخرج الطستي في مسائله عن ابن عباس أن نافع بن الأزرق سأله عن قوله:
تدني كراديس ملتفا حدائقها * كالنبت جادت به أنهارها غدقا
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن السري قال: قال عمر
وأخرج عبد بن حميد عن أبي مالك
وأخرج عبد بن حميد عن الربيع بن أنس في قوله:
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس في قوله:
وأخرج عبد بن حميد عن مجاهد في قوله:
وأخرج هناد وعبد بن حميد وابن المنذر والحاكم وصححه عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس في قوله:
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد عن قتادة في قوله:
وأخرج هناد عن مجاهد وعكرمة في قوله:
وأخرج عبد بن حميد عن عاصم أنه قرأ "يسلكه" بالياء.
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن الاعمش قال: قالت الجن: يا رسول الله ائذن لنا فنشهد معك الصلوات في مسجدك، فأنزل الله
وأخرج ابن جرير عن سعيد بن جبير قال: قالت الجن للنبي صلى الله عليه وسلم: كيف لنا أن نأتي المسجد ونحن ناؤون عنك؟ أو كيف نشهد الصلاة ونحن ناؤون عنك؟ فنزلت
وأخرج ابن المنذر عن ابن جريج في قوله:
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن المنذر عن قتادة في قوله:
أخرج أبو نعيم في الدلائل عن ابن مسعود قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل الهجرة إلى نواحي مكة فخط لي خطا وقال: "لا تحدثن شيئا حتى آتيك"، ثم قال: "لا يهولنك شيء تراه" فتقدم شيئا ثم جلس فإذا رجال سود كأنهم رجال الزط، وكانوا كما قال الله تعالى:
وأخرج ابن جرير وابن مردويه عن ابن عباس في قوله: {وأنه لما قدم عبد الله كادوا يكونون عليه لبدا} قال: لما سمعوا النبي صلى الله عليه وسلم يتلوا القرآن كادوا يركبونه من الحرص لما سمعوه يتلو القرآن، ودنوا منه فلم يعلم بهم حتى أتاه الرسول فجعل يقرئه
وأخرج ابن أبي حاتم عن الزبير بن العوام مثله.
وأخرج عبد بن حميد والترمذي والحاكم وصححاه وابن جرير وابن مردويه والضياء في المختارة عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن المنذر عن ابن عباس في قوله:
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن المنذر عن قتادة في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن الحسن
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله:
وأخرج عبد بن حميد من طريق أبي بكر عن أبي عاصم أنه قرأ
وأخرج عبد بن حميد عن عاصم أنه قرأ
وأخرج ابن جرير عن حضرمي. قال: ذكر لنا أن جنيا من الجن من أشرافهم ذا تبع قال: إنما يريد محمد أن نجيره وأنا أجيره فأنزل الله
وأخرج ابن مردويه والبيهقي في الدلائل عن ابن مسعود قال: انطلقت مع النبي صلى الله عليه وسلم ليلة الجن حتى أتى الحجون فخط علي خطا ثم تقدم إليهم فازدحموا عليه فقال سيدهم، يقال له وردان: ألا أرجلهم عنك يا رسول الله؟ قال:
وأخرج عبد بن حميد عن الضحاك في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن قتادة في قوله:
وأخرج ابن المنذر وابن مردويه عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن حاتم وابن مردويه عن ابن عباس في قوله:
وأخرج عبد بن حميد عن سعيد بن جبير في قوله:
وأخرج ابن مردويه عن عباس قال: ما أنزل الله على نبيه آية من القرآن إلا ومعها أربعة من الأملاك يحفظونها حتى يؤدوها إلى النبي صلى الله عليه وسلم ثم قرأ
وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ في العظمة عن سعيد بن جبير في قوله: {فإنه يسلك من يديه ومن خلفه رصدا} قال: أربعة حفظة من الملائكة مع جبريل ليعلم محمد
وأخرج ابن المنذر عن إبراهيم النخعي في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن الضحاك بن مزاحم في قوله:
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن المنذر عن قتادة في قوله:
وأخرج عبد بن حميد عن مجاهد في قوله: {ليعلم} قال: ليعلم ذلك من كذب الرسل
|